أروع ما قد يكون في العمر (عشق) ولكن الأروع، أن يزهو بالوفاء.
تدري إني موت أحبك.. وإن مالي غير حبك.. واللي ينبض في ضلوعي.. ما هو قلبي هذا قلبك.. تدري يا فرحي وهمي.. من كثر ما إنت في دمي.. كل ما تنظرك عيني.. عيني من عيني تسمي.
يا حبيبي، أيعقل أن تفرقنا المسافات وتجمعنا الآهات، يا من ملكت قلبي ومهجتي، يا من عشقتك وملكت دنيتي.
أحببتك حتى الحب توقف عند عينيكِ، أحببتك حتى نطقت كل قطرة من دمي بأني أعشقك، أحببتك حتى ذرفت العين اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. دموع الخوف إذا فكرت في بعدك، أحببتك حتى نسيت كل حياتي وأصبحت أنت حياتي.
الميل لتضخيم الصفات الإيجابيّة للشريك، ورؤيته كشخصٍ كامل ومميّز، والتغاضي عن بعض سلبياته وأخطاء بدافع المودّة الكبيرة اتجاهه، وبالتالي ينظر الحبيب له كأنه مُختلف وبارز عن جميع من حوله، ويُبالغ بشعوره دون التفكير بأي شيءٍ آخر رغم أنه قد يكون شخصاً عاديّاً.
لو كان الحب كلمات تكتب لانتهت أقلامي لكن الحب أرواح توهب فهل تكفيك روحي.
حبيبتي أنوثتك لا حدود لها، من رأسك حتى أسفل قدميكِ، فكل جزء فيكِ له حقه من الدلال، فاسمحِ لي بأن أدللك قاتلتي.
ما زال الصبر دواءنا جميعاً، وسيبقى الحب والأمل عكّازنا.
أنتِ الوحيدة القادرة على فهم أفكاري، أنت فقط من يمتع أوقاتي ويؤنس وحدتي.
قهوتي أنتِ حلاها، وزعلتي أنتِ رضاها، وعلتي أنتِ دواها، ونظرتكِ عمري فداها.
حبيبي، الشوق إليك يقتلني، دائماً أنت في أفكاري، وفي ليلي ونهاري.
لستُ أشك في أن الحب هو أخفّ أسباب الذنب، وأكثرها تبريراً لطلب الغفران.
قام العالم جون غوتمان بتجربة للتعرف على الأسباب التي تجعل العلاقات ناجحة، وتمت التجربة على النحو التالي:
جمعتنا أصعب الأوقات، وأطرف المواقف، كنتِ دوماً سنداً لي وستبقى أقرب الناس مني.